اذكر يوما خرجت فيها تظاهره من الجامعه الاسلاميه التابعه لنهج حماس ابتهاجا و دعما لبن لادن و القاعده و ترفع صور له ...
و اذكر ان الشرطه الفلسطينيه اوقفت هذه المهزله الحقيره ....
لأنها ليست في مصلحتنا و لا من تفكيرنا و ديننا و نهجنا
و رغم ان غالبية ابناء شركة حماس الانقلابيه يعتبرون بن لادن شيخ المجاهدين ..
الا ان بن لادن كان رده عليهم ....
مقطع من خطابه الاخير
للعقلاء ان يعتبروا بما الت اليه قيادة حماس حيث اضاعت دينها ولم تسلم لها دنياها عندما اطاعت حاكم الرياض و غيره بالدخول في دولة الوحدة الوطنية و احترام المواثيق الدولية الظالمة ، فهلا قام الصادقون في حماس ليصححوا مسارها ؟
حتى ابن لادن كفرهم و اتهمهم بأنهم اضاعوا دينهم ....
هنا نجد تخبط شركة حماس في سياستها هي لا تعرف مع من ولا ضد من ولا تعرف هل هي جهاديه ام اخوانيه ام قاعده ام ماذا ..؟؟
بلا مبدأ ولا فكر ولا نهج ولا ..... برنامج .
ترى موجه كبيره تحاول ان تشيط عليها و تركبها ....
و اليوم نرى ايران هي الموجه الكبيره لحماس
يا ترى من غدا ....!؟
و ما هو رد شركة حماس على المدعو بن لادن على قوله هذا ..!؟
ما هو ردهم هل هو اصبح لحدي و دايتوني ايضا بعد ان كان شيخا جليلا في نظرهم..!
ام انهم سيقولون اجتهد فأخطأ ...!
ام سيعترفون بخطأهم و يعتذرون لشيخهم الجليل و قدوتهم المدعو بن لادن ...!
شركة حماس اليوم .
مجلس ادارتها فاشل و ارباحها قليله و نتاجها قليل و لا يوجد سماسره لمنتجاتهم و مشتريهم الوحيد ايران